تتوقّف ليلى في أكثر بقع النفق ظلمة، تبكي بحرقة وهي تجلس داخل سيّارة والدها ليتّضح لنا بعد ذلك أنّها اختارت عدم المضيّ نحو "الضوء" والتخلّي
2016-10-11 17:37:10